لا تتأخري ، فإني مازلت في إنتضارك. كما عادتي، أقف كل يوم في محطّة القطار و في نفس المكان ، منتضرا نزولك، التؤدة. كما أترّقب ووشوشة عطرك العاطر. أنستي لن أتحرّك من مكاني و لن أنزل من فوق الرّصيف ..إلا و يدك البرئية تكون قد لامست يدي المرتعشة ...
أنا في إنتضارك .
قاسم قاسم
هناك تعليق واحد:
شكرا قاسم
إرسال تعليق