09‏/11‏/2008

إنستي أربيكــــــــــــا الغالية



لا تتأخري ، فإني مازلت في إنتضارك. كما عادتي، أقف كل يوم في محطّة القطار و في نفس المكان ، منتضرا نزولك، التؤدة. كما أترّقب ووشوشة عطرك العاطر. أنستي لن أتحرّك من مكاني و لن أنزل من فوق الرّصيف ..إلا و يدك البرئية تكون قد لامست يدي المرتعشة ...

أنا في إنتضارك .

قاسم قاسم



هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

شكرا قاسم