24‏/10‏/2008

ماية بن علي و لا مرزوقي ...مليون بن علي و لا الغنوشي... عشرة بن على و لا الشابي




ألي إنكلمو إطيح ذبانة في الأخر؟ كنت نتصور إلا أنا ما عاجبني شيئ ...يا خي الجماعة الكل طلعت أكثر مني ...لا فرق في النفسية غير أني أكتب جهرا و الجماعة الأخرين ما إيحبوش يتكلمو و ما إيحبوش يكتبو الحقيقة متاعنا. أش قال و أش قتلك موش باهي و ربما الدكتاتورية تستفيد من عدم التفاهم متع المعارضة . أنا مقتنع إقتناعا تاما الي العقلية متاعنا ما هيش عقلية صحيحة و لازمها تتكشف و أكثر من ذلك لازمها تتبدل ...ما هيش باش تتبدل بالسكات و الكلام في التراكن... بالطبع الشيئ هاذا لازمو كارط سير طابل باش الحكايات تصفى بسرعة ...على قد ما يجري الماء على قد ما أكون معبى بالأكسيجين.

مشات معاك يا قسومة و لكن كيفاش باش إتغير عقلية ولات ورثة و لات عادة ولات مصيبة على البلاد.؟ تغريرها ما إكون كان ما تتعاود المعارضة الكل ...لازمها هندسة جديدة ...لأنو بالعقلية المعارضة اليوم و بالمحاولات الفردية ما ناش باش نوصلو لحتى شيئ ...الدكتاتورية متاعنا أرخص منها ما ثماش و ما شادة الصحيح كان لأننا ما عرفناش كيفاش نجبدو من تحتها الفراش ...إنعم الطرح لازمو أكون ساهل و بسيط و مفهمو للشعب التونسي ...الشيئ هاذا لازمو تحليل بسيط في بساطة الرياضيات و الفيزياء ...صعبها تصعاب سهلها تسهال ...القانون هاذا لازمو أكون القاعدة الأولى في المعارضة. ...المّوحد الأوحد و الوحيد للقوى المعارضة هو الشّعب التونسي ...إسهلشي من هذه ...ما ثماش ...كان كل زعيم ...إتوجه للشعب و ضيّع وقتو باش إكلّم الناس ....رانا ربحنــــــــــــا ...و لكن الله غالب ...الكبارات متوّجهين لبعضهم أكثر منو للفلاّحين المقهورين ..و العمّال الفقراء ..و التلامذة الزّواولة و الطلبة ألي إتمد في اليدّين.

الدكتاتورية متاعنا ولات عزيزة على برشة جماعة و حتى على شق من المعارضة نفسها لأنها ما لقاتش الفضاء متاعها مع برشة جماعة ...و لذلك ولات تلعب على الحبلين مرة معاهم و مرة معانا ...في الواقع أحنا إشكون ؟ و أنا أشكون بالضبط ؟ وقت الي يوصل أي شخص باش إيجاوب على السؤال هذا و يطرحو على روحو توه يفهم الي الوطن ما هوش مستحقلو و لكن ما إكون ها الوطن إلا بــــــه.

بالعربي و بالدّارجة و بالفلاّقي قاسم حب أقول الي الشخصيةلا زمها إتذوب في العطاء للأخر عندها تتنحى الأنانية و تتنحى المومارسات الفاسدة داخل المعارضين ...أكثركم عطاءا للشعب التونسي أكثركم صدقا أكثركم ثقة بنفسه

بالنسبة لجمهورية قاسم لازمها عشرة من الناس صحاح و رزان لا أكثر و لا أقل بعشرة من ناس متفاهمين قادر إطيح بن علي و ماية بن علي في مرة واحدة...النضام ما بقى منو شيئ و يتمنى أنو يرتاح و يرقد...

مصالحة ...بالضبط هذا أش أحب النضام التونسي ...إحب مصالحة ..أحب شرعية جديدة مقابل تسريح بعض المساجين السياسين و شوية دزان بيدق ...و حّلآن اللّعب كما إتقول برشة جماعة ...نضام دون مشروع ما إعيش كان بالرّقايع ...كل تركينة تلقاوها إمرّقعة ...فيه شوية من الخوانجية الحمير و فيه برشة من اليسار الكلب ...و البقية ذبان لا أكثر و لا أقل.

العاقل و الي يفهم مليح السياسة لازمو يعرف الي هو إيناضل موش ليه إنما للأجيال الجاية و من أجل وطن حتى أنو إنورثو أولادنا الحرية و الكرامة ...أنا إنحب قطيعة صحيحة مع العشوائية و مع التخلويض متع المعارضة و متع النضام ...بدون قطيعة تظع النقات على الأحرف متاعها يستحيل تحرير الشعب التونسي و يستحيل تتبنى عندنا الحرية و الكرامة كما فهمتها في الكتب ...باهي قول أنا أنسان إيديال ...مثالي بالعربي ...أقوللكم و علاش لا؟ وقت الي كل شيئ عندنا ...عندنا الكوادر الاّزمة و المعرفة الآزمة باش البلاد هذه تاقف على سقيها....حكايتنا ما هيش خوف من نضام بن على ؟؟؟؟ حكايتنا عقل ؟ العقل التونسي ما هوش نورمال و ما يعرفش اش يصلح بيه و لذلك قعدنا إنبيعو و نشرو في المقالات لبعضنا ...وقت العقل التونسي يرفض باش يتفاهم هو و الجسم متاعو الي هو الشعب ...وقتها بن علي يعمل أش أحب بالمعارضة و بالشعب .

...النخبة المعارضة الي هي إتمثل الفكر و الي إتمثل العقل المدبر ما حابتش تتفاهم في بعضها يستحيل باش الجسم إنجم ياقف على ساق واحدة ....ثمه توازن لازمنا إنشرشو عليه في العمق متاعنا حتى نفهمو و نقتنعو باننا قادرين باش نقعدو مع بعضنا ونتفاهمو على مواجهة بن علي و إلا حتى فرعون ...المعارضة ما هيش حابة تقتنع بألي هي قادرة.....ما هيش عارفة أش تعمل جملة .... و كأنها فاقدة الثيقة في نفسها و كأنها خايفة و كأنها حاشمة من بن علي و إلا من الزبانية متاعو ....موش عارف يا ناس !!! المعارضة متاعنا قريتشي تجارب شعوب أخرى ؟ كيفاش عملو ؟ حتى الفوسكة ما تعرفش تستعملها ....إتقولولي نضام بن على قوي ...؟ منين جاتو القّوة ...؟ أضعف منو في العالم ما ثماش ...نضام بلا مشروع ...بلا فكر ...يعني فاشل ...و لكن و الواضح ..أحنا أفشل منــــــــــــــو لا أكثر و لا أقل ...

حتى صحافة معارضة ما نجمنتاش نعملوها ...دون صحافة كبيرة و واقفة ...دون أقلام صحيحة ما غصير شيئ ...كانك معملّين على تونسنيوز ...إنقوللكم ...إنســــــــــو ! و برّكم بعيد....الصّحافة الي قادرة تصنع ثورة هادئة ...راهي صحافة مناضلة !!! إتعلّ/ الناس كيف تكتب على الحيوط بالتّباشير ...إتعلّم الناس كيفاش تخرج من الغيران متاعها ...الصّحافة المعارضة ...راهي صحافة الشارع التونسي ...لا اكثر و لا اقل ...إتكون أقرب لمشاكل الناس من الحاكم نفسو

لابد من الكاريزيم باش تربح ...إذا أقتنعت الي إنت ماكش قادر باش تنجح ما تنجحش.أما لو الجماعة هاذم أقتنعو بألي هوما قادرين باش إدورو البلاد و قادرين باش إطيحو نضام بن علي و يجبروه على التخلي و الله لا إيزيد فيها ليلة في قرطاج ...الربيع من باب الدار يبان ...و ربيعنا حسب من إنشوف ما زال بعيد.

كيفاش باش إنحاربو العقلية المتردية هذه و كيفاش باش إلّمدو الروس الكل متع المعارضة في بيت واحد ؟ الشيئ هاذا يا جماعة لازمو جيل كامل أخر من داخل المعارضة ...أنا إنشوف أنو تنظيم المعارضة ما إنجم إكون كان من التحت معناتها من الوطة خلاص ..بالتّوجه للشعب ...توه إوحدها غصبا عنها ...توه إصفي وحدو ألي ما حاجتوش بيه إطيرو الشعب ......المعارضة و الناس المعارضين الي مازالو صغار لازمهم إيعاونو الجماعة الكبار باش يتفاهمو و يجبروهم على الشيئ هاذا ...بالعربي ثمة برشة ناس باهية داخل المعارضة و ما عندهاش حتى ماورائيات و لا حتى طومحات باش تترأس جلسةو ألا حتى مؤتمر ...الناس هاذوما لازمهوم يقعدو مع بعضهم و يكونو لجنة صغيرة ...لجنة أتصال بالمعارضين الكل في العالم ...من الداخل و من الخارج ..بعث اللجنة أمر ولى ضروري.

لجنة هذه لازمها إتحضر لمؤتمر إتجي فيه الروس الكبار متع المعارضة الكل من الغنوشي لحمة الهمّامي ...الفار و القطوس ........ ...الحمامة، صاحبي متع تونزين عندو برشة يحكي على الشيئ هاذا و لكن المشروع إمتاعو و لا حب يرى النور...تعرفوشي علاش؟ لأن كل واحد إحب يتزعمو ...

مشكلتنا يا جماعة في كثرة الزعماء ؟ يا سيدي في تونس تعرف و إلا ما تعرفش ..قاري و إلا موش قاري قادر إتولي زعيم ....ما حبتش العباد هذه تفهم إلا لازمهم الصبر و المثابرة و الثيقة في النفس و المليح توه يوصل كان حب ربي ...برشة جماعة في المعارضة زفر عليها الترينو و كل وين إتشوف حاجة باش إتصير و إلا صارت ديريكت إطيحو فيها ذبانة قبل حتى ما يوصلو باش يعرفو النتيجة متاعها ...الشيئ هاذا نابع من حاجة وحدة و من قانون واحد : في التراب و لا الشعب التونسي ...موش لازم باش ندخل في التفاصيل متع الشيئ هاذا و لكن حتى القبلية موجودة و ضاربة إطنابها كما حابة....معارض مازال إعيش في مفهوم فضاء ضيق كما فكرو و نقصد به الفضاء السياسي و الفكري القبلي أحسن إنو المعارضة تفوتو بمحطة لأنو ما هوش قادر على المعارضة بمعنى البناء و إنما إعارض باش إهدم لا أكثر و لا اقل.

شعار المعارضة الجديدة قريب باش إولي : ماية بن علي و لا مرزوقي ...الراجل يخدم و إقدم في عمل جليل للوطن الكل و لكن برشة معارضين ما هوش عاجبهم المرزوقي موش لأنو صاحب فكر و فلسفة إنما لأنو مرزوقي لا أكثر و لا أقل ...و كأن المعارضة هذه هابطة من القمر و ألا من جنس أخر و إيفوتو حتى التوانسة الكل في الأصل و الفصل. الجماعة هاذوما قالو ألي المرزوقي لآيكي ياسر ...ناقفو معاه و غدوه يعمل فينا ما عمل بن على في جماعتو ...لا لا ما إساعدناش ...و كأن المرزوقي ما دافعش على التوانسة الكل وقت الي سكتت برشة جماعة ...ما إيهمانش في الحكاية هذه و هاتو الصحيح و خوذو راي قاسم أحسن من أنكم إتضيعو الوقت في الدوه الفارغة كما عملت بارشة ناس.....يا سيدي إستعملو المرزوقي....خلّوه إغطي بقعة ...قطار و إلا حتى عشرة قطارات .....من بعد أعطوه في ظهررو ماهي عادة العرب و الشيئ هاذا ماهوش غريب عليكم ....و قداش من مرّة إتعملت الحكاية هذي في تاريخ تونس المعاصر.

كيف كيف الشابي موش عاجبهم ! عامل صحبة مع الخوانجيّة هذاك و إترّشح للرئاسة و ما شاورش ...و زيد من توزر ...من الشابة ...ماهوش قافز كي جماعة تونس العاصمة ! و زيد عمل برشة إضرابات متع جوع ...و رجّع الحكاية صنعة ...التوانسة ولى إختصاصهم إظربات جوع و السبب في ها الحكاية الشابي ّ...طلّعو شعار جديد : ماية بن على و لا الشابي ...ماهوش عاجبهم ...و لا طرف : هاذوكم هوما التوانسة ...ما ثماش ...يا نهار أحرف ...ثّمة مرزوقي واحد ....من دوز ...و شابي واحد من توزر ...منين إتحبو إطلّعلّكم معارضين ...نخلقهم أنا ....إنجيبهم من اليابان ...هذاك الحاضر


و زيدها لصّّ ، مليون بن علي و لا الغنوشي ...و موش عاجبهم ...أهلو ناكرين فيه ! جمعيتو ألي عملها ..خرجت على الطاعة متاعو ...و ألكلها إتحب إتولي أمراء ...الخليفة الغنوشي ...قالو لا و ما إساعندناش ...و زيد من الحامة .....أوه ...أوه ...أوه يا الحامة ، الناس إتقـــــــــــــــــول

ثماش واحد أخر يا جماعة تعرفوه ...معارض و عندو في راسو ما إقول ، دون الغنوشي و الشابي و المرزوقي ...أنا ما نعرفش ...هاني نستنى فيكم ..على أحر من الجمر باش تخلقولي واحد ...عندو ما إقول ...و عندو على الأقل حاجة تستر...

حتى واحد ما هوقادر باش إكلّمكم باللغة هذه كان قاسم لأنو عندو مبدأ و ما يكسرها لحتى حد ...أنا جيت بجمهورية ما نيش جايكم من الجبل ...المهم و الي حاجتي باش نوصلو ...باش تتفاهمو و إلا لا؟ باش إتريضو و تشوفو بعيد و إلا ؟ باش تسترجلو و إتسبقو مصلحة البلاد على مصالحكم الخاصة و إلا لا؟ السؤال هاذا مطروح على الناس الكل اليوم.

الرسول صلى الله عليه و سلم وقت الي حكم في قريش و أعطاهم الحل باش إيحطو الحجر الأسود في الحيط كان يعرف ماية في المية النفسية المتغجرفة متع العرب و أهل قريش ...اليوم الحل واحد ...و ماثماش غيرو ...من كل عائلة سياسية واحد و العمل كان على ربي ...موش على أفكار طايشة لا فيها لا لون لا ضو.....هاتو إنفشّخوخ بن علي في إنتخابات ...صحيحة ...إنخرّجوه يديه على راســـــــــــــــو ...هنا يا ناس إتولو عملتو ..........الثورة الهادئة ...

المهم الموضوع هاذا ...موضوع اليوم ...و البلاد من لحظة لأخرى قادرة إطيح في أيدين ديكتاتور أخر معبى بالفلوس و قادر إيبعها مرة أخرى و تجهض عندنا الديمقراطية و ما يسلم لا من كتب و لا من قرا جملة ....كان تسترجلو و إتنحو عليكم الكلام الزايد و هذا به و هذا عليه و هاذا كان و هذا ولى ... أحسن من ان تكتبو كل يوم جريدة ما عاد يقرى فيها حد كان بعض المثقفين في الجغرافيا السياسية ....الناس ماتت في الحبوسات و الناس ماتت بالشر في ديارها ما بين عائلتكم و قدام عيونكم و أنتم قاعدين إتناقشو في أشكون باش يتراس جلسة تنفع البلاد و إتخرج البلاد من الفينقة .....


قاسم قاسم


Un technicien d’assainissement est loin d’être un Ingénieur



L'info originelle vient du Dr ********, avec qui le vice-Padri de la pègre
de la Cosa-Trabelsi, s'était lié d'une vague amitié lors de leurs études en Algérie fin des années 70, début 80. le vice-Padri qui accumule tous les vis a fait des études de Voiries Assainissement dans une formation de Technicien 'Supérieur'. Et c'est à ce titre d'ailleurs, qu'il a un appétit pour les égouts et les basses besognes. N'a-t-il pas raflé le marché de nettoyage de la cinquantaines des toilettes du nouveau marché du gros de Bir-El-Qassaa, tant ce vice-Padri ne rate aucune Qassaa, même celles pleines de... merde, alors qu'il dirigeait des hôtels, des avions, des banques et une armada de voyoux.

Pour ce qui est de son Background, ce vice-Padri aurait travaillé comme technicien à la glorieuse et défunte Société tunisienne de diffusion, mais ce passage éclair et éclairé de sa vie d'égouts n'a pu être vérifié.


Les officiers de la république de kacem