10‏/11‏/2008

YES WE CAN …I M ready to run Tunisia



Mr President Kacem (and I am feeling proud saying it).When I left the comment I knew you wouldn't ignore it, because this is just how great leaders act.

سيّدي الكريم ، أولا شكرا و ثانيا مرحبــــــــــا بيك في كل وقت ، المدّونة هذه مجعولة أساسا باش الناس ، إنخليها إتعبر على أراءها بكل حريّة ...مجعولة لكل المواطنين التوانسة .....
I can't tell how glad I was when I read your answer :).I just wanted to share a humble opinion with you and I don't like it to sound like I'm giving lectures.

سيدي الكريم ، أنا مستعّد باش إناقش أي مواطن كان ، بكل أرياحيّة و بكل تواضع ، ...أنا هوني باش نتعلّم كذلك موش كان باش ( نعطي دروس في الوطنيّة ) ...لا أبدا سيدي الكريم ! بإستطاعتك أن تقول ما تشاء كما تشاء و لن يكون فهمي و فهم الأخرين مغلــــــــــوط ...
I believe that change in our country is not possible by just switching presidents or getting rid of the opportunists, we all know, but don't dare to confront.

شوف يا أستاذ ، الأليات الي يلزمنا إنفسّرو بيها أش صاير عندنا في تونس ، ما إتنجمش إتكون أليات أخرى غير التي نعرفها و نفقهها و أعني بيها : الشخصّية التونسية في حد ذاتها ما تتفسّر إلا بالتونسية ذاتها ...أنا إنقولك بالي المشكلة اليوم في تونس ...بالذات الرّئيس نفســــــو و أعني بن علي زين العابدين ، الرّجل هذا ، أخفق الرّؤية إن كانت له ، و صّب جميع غضبه على الشعب التونسي بالكامل ...بما فيهم الحزب الحاكم ، اللّي أصبح أداة لتمرير سياسية مرتجلة لا أكثر و لا اقل ...بن على يمّثل حجر عثر أمام تونس جميعها ...لقد أتي على النسّيج الأجتماعي ! أولا و ثانيا أتـــــى على الأقتصاد الوطني بخصخصته لصالح العائلة الحامة و ثالثا و الخطير جدا !!! سأيتي على الجمهورية بكاملها ...و أعني مشروع توريث السلطة لصهره : الماطري ...ثم من بعد لأبنه !

إعلم سيدي المواطن الكريم ، أن بن علي يريد أن يتــحّكم في مستقبل الشعب التونسي بكامله ! لأنه متورّط للعنق و بكل الأشكــــــــــال ...لقد إنطلت على الشعب التونسي بكامله برنامج محاربة الأسلامين ، حيث رّوع بن علي جميع الشّعب و إنقلب على جميع مؤسسات الدولة و أخضعها لسلطانه حتى يموت الأمل أولا و يبث الرّعب ثانبا ...نجح بن علي في أرهاب الشعب التونسي اللذي ، سكت على ظرب و قهر و تهجير ليس الأسلامين فقط بل أي مواطن ينطق بكلمة لا.

إخيرا ، أرى ...أنه و على بن علي أن يغادر السلطة و في الحين !!! بتقديم إستقالته و حالا !!! لأن الجمهورية أصبحت في خطــــــــــر ...غير ذلك ..فأن شبعة نوفمبر جديد سيكون في الميعاد !!! إرادة الشعوب لا تقهـــــــــــر أبدا ..

بن علي ، عمرو ما عبّى بلاسطو كرئيس دولة و يستحيل باش إعبيها ، لا لشيئ إلا لآنو جاء في وقت ما يلزموش إيجي فيــــــــــــه ..هاكه علاش إنا قلت غلطة تاريخية ، هذا شبعة نوفمبر ! لولاه لألتحقت تونس بالدّول المتقدمة ..

السرطان الكبير ، هو التجّوع ، الحزب هاذا ، ما فيهش روس صحاح ، و حتى في عهد بورقيبة ما نجّم يطلع و لا واحد منهم باش ياخو علل الشيخ ...حتى إنقلبو عليه البوليس ...تاريخ الحزب هذا ! ما هوش تاريخ ديمقراطي و ين تلقى ديــــــــــــــبا صحيح ...أبدا ، الناس الي فيه مرهوبين أكثر من الشعب ...إنعم في وسط الحزب هذا / إتحل فمّك إتموت ...هذاك علاش ما إنجمش إطبق الديمقراطية في تونس ...ما إنجمش يعملها بروجكسيون ...ما يعرفهاش و ما سمعش بيها !!! عصابة فيهــــــــــا حلرة و كعبة إمركعة حزب عريق و في نفس الوقت شعب ...قاعد إموت فيه الأمل....الحزب هذا لازمو يتقسم على ـثلاثة على الأقل ..

I think that among the things that are holding us back, is our lack of “great ambitions”. I am not saying that we should give up dreaming of getting a nice car; of living in a bigger house… but that shouldn’t be anyone’s ultimate dream.

المحرّك الوحيد للشعوب /هو الشباب متاعوها ، الشباب هذا لازمو إعيش و يتنفس الأمل !!! و يحلم بكل شيئ ...و حتى بالمستحيــــــــــل كان ألزم ...إنعم إحنا بإستطاعتنـــــــــــــا باش إنعيشو أحسن ملي فيه توه مع بن علي ...و هذا واقع ...ما ناش طالبين حاجة ما إنجموهاش !!!! طالبين حاجات قادرين عليهـــــــــــــا ...و قادرين باش إنقوم بيها خمسين مرّة أحسن و أنضف من بن علي ....إنعم التوانسة ...فيهم الكوادر الكبير \ة و النضيفة و القادرة على أنها إتخلي تونس من البلدان المتقدمة ، إجتماعيا و سياسيا و ثقافيا ....مشكلتنا العويصة أننا تحت نضام ظالم ما خلاش النوار و اليسمين يطلع ....نضام معقد ، اي نوارة إقصّها ...إعذبها ...إهجرها ...و قداش من دكتور و قداش من مهندس و قداس من أوفيسي مشى في الهواء ...إتحرمت الجامعات ، إتحرمت السبيطارات ، أتحرمت المعامل ، تحرم الشعب التونسي من أولادو ..من خبراتو ..في جرّة بن علي و جماعتــــــــــــــــو.
You know Mr president, I was going to continue citing the flaws of our society and by just thinking about them I realised something..
The only hope of this country to become as I dream of it to be, a country that don’t go unnoticed in international events, a country which is considered as an example of well-being and justice (in real ;) )a country of social equity, a country of which every single citizen is proud and grateful to be born in. The only hope is a new leader who would energize people, who would make them overcome their sense of powerlessness, who would make them believe in themselves, who would eradicate every aspect of corruption which is killing our belief in justice and in ourselves.

حتمــــــــــــا سننتصر ...........yes we can
I am so overwhelmed that I just can’t carry on.I ended up writing a naïve speech. But I don’t feel bad, I actually feel better. I assure you Mr president I will not rest until I figure out how to make my country a better place to live… and please don't stop your endeavour to fight ignorance..…

و شكرا ...

رئيس الجمهورية التونسية
و القائد الأعلى للقوات المسلّحة
قاسم قاسم

دهــــليــــــــــــــز ...إنطــق


تعليق فوري على الشهادة الميدانية لمرسل الكسيبي في أعقاب

زيارته التاريخية الى بلده تونس بعد غربة دامت أكثر من 17 سنة

-حللت، حسب شهادة الزور، بأرض البقيع فلما العودة إلى دواميس ألمانيا إذا؟ إن استعصى عليك أمر الإقامة في جنة بن علي و صحبه فإني مستعد، في إطار المبادلة (كما يقع في سلك التعليم) أن أتنازل لك عن موقعي مقابل خندق في بلاد إقامتك مع تمتيعك بعمولة قيمة، مع العلم أني جامعي و أتمتع بخبرة تفوق 27 سنة في المجال الهندسي و لا أنتمي الى أي حزب (إشهار مجاني ). -و في الأخير، مع الاعتذار لقراء تونس نيوز على الأسلوب البرقي المعتمد غالبا في المنتديات (الموصدة أو المتلفة من قبل صانع المعجزات) لهذه المداخلة –لضيق الوقت-، سؤال أريد أن أطرحه على كل من خولت له نفسه في الانسياق إلى هذه اللعبة السخيفة و الانفصام التي تجعل من المرء بوقا لطغمة ظالمة، فاسدة و جاهلة مع التنكر و التشهير برفاق و إخوة النضال (مهما كانت قيمته أو مرجعيته) تجعله في وفاق مع آدميته و إنسانيته :
ما الفائدة التي سيجنيها نظام حقق كل ما تصبو إليه النفوس من منجزات اجتماعية و اقتصادية (بشهادة موثقة من منفيين و معارضين قدامى) بكوادره و هياكله من توسيع رقعة الكفاءات إلى مجموعة (الونيسي، المناعي، الحمروني، النمري، العمري، بو عبد الله، الحامدي، شوكات...) ظهر بالكاشف أنها لا تختلف في شىء عن الحشد العرمرم الذي صقل هاته المعجزات من حيث اللهث وراء منافع مادية آنية بطرق مجردة من الأخلاق (كذب، تدليس، تزييف، نفاق و خاصة قلة الحياء) و رفع شعارات يدحضها الواقع (تونس لكل التونسيين، تونس بحاجة لكل الكفاءات...) كما يدحض شهادات هؤلاء السواح الذين اكتفوا بالفرجة دون السعي إلى استقراء المعاناة التي يتلظى بها سائر مكونات المجتمع و على كافة المستويات (حريات، ظلم، ظروف معيشية، تفشي السرقات و الجرائم، تدني مستوى التعليم و الخدمات الصحية والإدارية، انحطاط أخلاقي، ...) ؟
و ليعلم أصحاب شهادات الزور هذه أني لا أنتمي لقائمة الحاقدين و الحاسدين (و أتساءل عن ماذا) ولكني، والحق يقال، ولست الوحيد أخجل من نفسي ومن جيلي (أصحاب الخمسين و ما فوق) لاستكانتنا و جبننا و سكوتنا، بتعلات شتى، عن الوقوف في وجه عصابة آلت على نفسها، و نجحت و للأسف الشديد، أن تجعل من هذه الأرض الطيبة ريعا للتخلف الفكري و الفساد و الدجل يستحي من الانتماء إليها كل وطني حقيقي مع أن كل المؤشرات كانت تؤهلنا، منذ عشرين سنة، للاضطلاع بدور بارز في المنطقة على نخب الديموقراطية و الانعتاق. وفي نفس الوقت، و عند الاطلاع على هذه الشهادات، أشعر بهدوء نفسي نسبي و أحمد الله أني، و رغم سلبيتي، لم أساهم في يوم من الأيام في تزيين الباطل و تقديس الطاغوت. ولا يسعني في الأخير الا أن أشد على أيدي زمرة المجاهدين (لرفع الالتباس، بطرق سلمية) الذين ذاقوا الأمرين، في بيئة طغى عليها الظلم و النفاق و التكالب على الدنيا، دون التخلي عن مبادئ بناء وطن يستقيم فيه العيش ويفتخر به كل أبنائه (مساجين الرأي بمختلف مرجعياتهم، الشابي، المرزوقي، الطريفي، الهمامي، الغنوشي،عزيز كريشان، بن سدرين، أم زياد، العداسي، النصراوي، المعطر، العيادي، عبو، الجبالي، العريض، الزواري، الدايمي، مبارك، بقة....).
دهليــــــــــــــز

المعذرة إن التجأت، مرة أخرى و حتى ما يخالف ذلك، الى توقيع رمزي خوفا، خاصة على عائلتي، من بطش سلطة نقر لها بتقدمها و حداثتها و نجاعتها في ... طمس الحقائق و كبت الحريات و توظيف االآليات المعلوماتية في تتبع النشطاء الوطنيين.