المشاركات
و كان عجبك يا برهان زاده
هوكا العام وزير الخارجية متع بن علي ، بن يحي ، جاء لأمريكا و قاللهم : أصبرو علينا شوية من ناحية الديمقراطية ، و ماناش طالبين منكم قرن ! شوية ! الشوية هذه قداش؟ في تونس الشوية تعني مثلا 100 سنة موش قرن ؟ بن بحي! حاب إقول ! راهم التوانسة مازالو موش حاضرين للديمقراطية ...و ما يستاهلوهاش ؟
و كأنه حتما علينا ها الزنادقة متع التجّوع و رئيس العصابة متاعهم بن علي ؟ إحبو إقولو بالي التوانسة ما إنجموش رواحهم و ما يتعملّش عليهم ...الواحدين الي قادرين باش يحكمو تونس راهم عصابة التجوع و عصابة بن علي !!!! برهان هذا !!! ما هوش عاجبو الأنقلاب في مورطانيا ؟ أما عاجبو إنقلاب بن علي! و كأن الراجل حاب إقول : شفتو كيفاش في مورطانيا الديمقراطية جابت إنقلاب ديركت و الأنقلاب متع بن علي جاب الصيد من وذنو و بلاد الأمن و الأمان !!! بالظبــط ! برهان هذا ، حاب إقول : ما تصلح بيكم كان الكبس و العصى .
يا برهان با دين الزح ! الدهاء متاعك هذا ما يخدمش ياسر ! علاش ؟ لأن الديمقراطية في ألمانيا 33 جابت هتلر للحكم !!! موش فقط إنقلاب ؟ جابت الحرب العالمية الثانية !!! قول ما لا الشعب الألماني ما إستكملش تجربتو الديمقراطية ؟؟؟؟؟ في الوقت هذاك.
إنت ما عندك حتى صواب و حتي تحليل صحيح !! لأنك هزاز قفك لعرفك الي خلّص فيك كاش على البيرو ...باش إتواصل في محقرانية شعوب العالم الثالث و على رأسهم الشعب التونسي ...
و بما أنك ما كش قاري علوم تجريبية ! لازم إنفهمك حاجة إلي الديمقراطيات باش تثبت لازمها إتمر بكل الأزمات ...و حتى بإنقلاب وحتى بحرب كان إلزم ! المهم بالنسبة للشعوب إنها إتخوض التجربة بعد التجربة و هكذا إتكون حاضرة و حية في قل وقت و في كل وزمان باش إتخوض محاولة جديدة أخرى ...التاريخ في مورتانيا يتحــــرّك برق !!!! أكثر من البرق !!! و في تونس التاريخ حبس عند بن علي ....حبس و ما هوش حاب يتحرّك !!!! و لكن تيّقن أنو باش يتحرّك و بإنقلاب جديد ....سنة حميدة في ديارنـــــــــــــــا و فلسفة كاملة للتغير !! !!! الماء ألي ما يجريش يخمر ...
تونس نار تشعل و ما حاجتهاش لا بيك و لا بن علي و لا الطرابلسية و لا عصابة التجّوع ! و والديمقراطية باش تتفرض رغم أنــــفك و أنف بن علي ! عبر إنقلاب و إلا عبر ثورة تأتي على الخور الي ظرب تونس في العمق.
قاسم قاسم
هناك 3 تعليقات:
When Ben came out to the Tunisian people in November 7th 1987 with your new visionary statement, he stated that Tunisians reached a maturity level that allows them to dictate their own fate. That statement was a promissory note inherited by every Tunisian and we would like to cash that check today.
قاسم
ياخي هذاكه انسان تعملو قيمة وقدر وتجاوبو
راهو طابور الخونة منذ خمسين عام ماتوقفش فقط ماتغير انه قديما كانو يختفون بمجرد اكتشاف أمرهم ويهربون بحثا عن ملجا اما الآن فهم يتبجحون بل ويناظرون ويواجهون كل من فضحهم
تو عاد باش يفكو علينا من لوبانة "ثورة الياسمين" والانقلاب بلا اراقة قطرة دم بعدها حتى من موريطانيا تبعتنا ومااهرقتش الدماء
عيّشوا سي برهان الدِّيمُو!!!! المرّة الجاية تَوْ يُخرجها بحكاية من نوع: احنا في تونس ناكلو ديمقراطية، نتنفسو ديمقراطية، نشربو ديمقراطية...ها ها ها مسكين ربّي يشفيه هو و امثالو على رأسهم الصحفي "القدير" بوبكر الصّغير ولا "المناضل" الفاضل توفيق بن نصيب
إرسال تعليق