عندي قداش نستى في ها الحكاية ، مقلقتني ياسر و فــــكّرت فيها ياسر موش شوية ...عشرات الكيلومترات و نمشي و نحكي وحدي و إنحب نفهم مصيبة و قصّة ها اليسار الكلب كيفاش جات ؟
إنحب إنذكركم بأحسن نص من نصوص جمهورية قاسم ! إسمو ( الكلب و الحمار) ، ألي تكتب من بعد كفلم كبير : إسمو هجرة الحكيم !!!! و الكلب هذا إتبع فيّ من بره لبرّه و لا حب يخرج من راسي ...في قميص عثمان ، كتبت كيفاش سميت ولدي على إسم الكلب قيس ! و كان الصراع مرير بين قيس الأبن و قيس الكلب ...حتى كتبت نص المؤتمر من أجل الجمهورية ! و كان فيه كلب و كلبة ...اليسار الكلب هذا تخلق من الفضــــــلات و في صنادق الزبلة الفكرية ...إنعم ...نحكي على اليسار الكلب ، ألي شد ثنية بن علي و طاح في الشعب التونسي ذراع يسلخ فيه ، في دينو ، في عرضو ، في ثقافتو ، في تاريخو و في مستقبلو أيضــــــــــــا ....اليسار الكلب هذا رضع من بزولة كلبة لقيطة و كبر بين ديارنا و وصل اليوم باش يحكم في تونس و إمشي في مشاريعو التخريبية ...و متوخي سياسية الدّمار الشامل ، كرها في التوانسة ، كرها في العرب و المسلمين ، قال شنوه ...يصنع في الحداثة ...و كل مرّة يخرج علينا واحد إوري في ذرعانو قال شنوه : صحافي و كاتب و مفكّر !!! و كلمة على البزولة ألي ترضّع فيه و إمص فيها ...كلمة لا ، على المساجين السياسين ! كلمة لا على الظلم و القمع و الأرهاب متع الدّولة !!! كلمة لا على السّرقات ، على الرّشوة ! كلمة لا على الشماريع الفاشلة ....مقالاتهم و تفكيرهم ...كان في الخوف من الأسلامين ...و كان في تسريب الرّمل ...و كان على الحجاب و ما ألي غير ذلك من التفهات ...قاعد إنتبع في كل شيئ !!! و اليوم قررّت باش إنشعل تحتم النــــــــــــــار...و كان فيهم راجل جابت أمو يخرج على الساحة الكبيرة ...و يمشي إواجه الشعب التونسي ...
اليسار هذا، يسار لقيط و ما عندو حتى مــــد و لا قنوات تربطو بالشعب التونسي ...بل يستحيل وجودو لولا الديكتاتورية ...إعيش ، ياكل و يشرب في دم الشعب التونسي ...كي البق ...بق بأتم معنى الكلمة ...
إمي زينب ...جابتني على جنبي اليسار ...و ألتحقت باليسار التونسي المناضل في السنة الأولى من التعليم الثانوى ...و ألي اليوم هذا مازال في الجبهة ..و باش إنواصل فيها ألي أخر رمق في حيـــــــــاتي ...اليسار التونسي المناضل ألي القلب متاعو على الشعب التونسي قبل نضام الشابع من نوفمبر ما إمثلوش برهان بسيس و إلا زهير الشرفي ...و إلا الدكتورة سكسي ...هاذوم ناس فاشين ...هدفهم الوحيد ألي التونسي يخرج من أصلــــــــو و فصلو ...إخلوه بين هواء و فضاء ...همّهم الوحيد إشككو الشعب التونسي في روحــــــو !!! و يعدمو الهويّة متاعو ...إبولو حشاكم على تاريخو و ثقافتو ...!!!! اليوم نفتح جبهة جديدة ...إنسميها يسار – يسار و إنصفي الحسابات مع برشة خلايق يسارية فاشية ...لا بد من التخلّص منها قبل الثــــــــــورة ...
كما نحيت لبرشة خوانجية الدّم الفاسد ، و الهزّان و النفضان ، باش إنحي داء الكلب لبرشة يسار حاقد و لقيط و ما عندو وين يوصل ...و لو جنّد اليوم الأذاعة و التلفزة و الصّحف و بعض المدونات ...باش إتخرب أي نفس تحرري للشعب التونسي ....الناس هاذوم إحبو إصبــــــــو الماء في الرّكايب للشعب التونسي الكل ...باش إنجمو ياقفو هومـــــــــــا و يتكلّمو بإسمو أمام كميروات العالم
الكلب ألي أصاب اليسار ، السبب متاعو الكرادن متع الزبلة ألي طيّش فيها نضام الشابع من نوفمبر ...فرويس الكلب هذا ركب برشة أقلام ..لأنها فقدت الثيقة في أرواحها و ما هيش قادرة باش تاقف على ساقيها و إتقدّم مشروع للشعب التونسي ...إذا ما عندو كان حل واحد للمحافضة على الوجود متاعو !!! اللحيــــــــــــــس ...من بزّولة الدوّلة ...
إقولو علينـــــــــا : أرهابين ؟ أش مازال كان أرهابي ...ألي أقول الحقيقة و يبحث عليها ...أوحلو فيه صيفة أرهابي ، باش يلقو كيفاش يتخلّصو منو و كيف كيف يلقاو تغطية عالمية لجرايمهم ...ملا كيفنا أرهابين ...هاهو باش إنوريكم كيفاش ...سنيكم باش إطير بالوحدة بالوحدة ....و كل واحد منكم زادة باش يتعدى على المقرضة ...متع قاسم ...
بعد لا خدمت حجــــــــــــــــــّام في الدّم الفاسد ، هاهو باش إنحل ...طبيب إسنان ...في إنتضاركم ...و اول واحد باش يتعدى على المكينة ...راهو برهان بسيس ...
كان ثمة على وجه الأرض أرهابي ، راهو النضام التونسي ...لا أستثني منهم احدا ...بالحديد و النار ...إقتلو في النــــــــــاس ، سياسية التّجويع المنضّمة ، سياسية التهّجير المنضمة ، و سياسية تخريب البلاد الممنهجة ، سياسية الأعدام و على المباشر ....إشكون الأرهابي ...قاسم و إلا المعتمد ألي قتل الراجل بالضوء ...إشكون الأرهابي قاسم و إلا ألي قتل الرّجال في الحبوسات جوعا ! إشكون الأرهابي ...ألي أطلق الرّصاص في الظهر ، قاسم و إلا النضام التونسي ....جاوبني ...يا كاتب السلطان ؟ ...إشكون الأرهابي ...ألي قتّل الناس جوعا ...و إلا قاسم ؟ جاوبني يا مريض !!!! إشكون الأرهابي ...قاسم و إلا الي يحرق في الكتب العلميّة ؟ إشكون الأرهابي ....الجمهورية الكردونة ألي عندكم ...و إلا جمهورية قاسم ...
صحيح قاسم أنونيم ...و لكن ما هوش لقيـــط كيفك و راضع من بزولة كلبة مكلوبة ...اليسار عاش الأنــــــــــــــانوما ...لنيــــــــــــن ، إسم إفتراضي ...ترتسكي ...إسم إفتراضي ....قوركي ...إسم إفتراضي ...ستالين السّفاح ...إسم إفتراضي ...إدونيس ...إسم أفتراضي ...إتحب إنزيدك ...و إلا يزيك اللية ....موعدنا إن شاء الله على الكرسي المتحرك ...في قاعة العمليات ...
قاسم قاسم
هناك تعليقان (2):
ا
لله يرحم والديك ياقاسم
الله يرحم والديك ياقاسم
الله يرحم والديك ياقاسم
انشاء الله عيدك مبروك قاسم
اليسار التونسي من 1970 و هو يناقش في التراكن و القهاوي...حسب رأيي ما توجدش يسار في تونس بالمفهوم السياسي الحرفي ..لكن توجدت حالات و مجموعات طوباوية مريضة بفيروس الزعامتية و ثورة إجتماعية هو بطلها( الزعيم) و تكذيب و طعن في الظهر و سبّ الأخر و آلاف من حالات التشويه المقصود و الغير مبرّر....الحكاية طويلة يا قاسم ..تو نرجعولها في يوم من الأيّام...يعني انطلاقا من تجارب معاشة و شخصية
إرسال تعليق