شنوه سي سفيــان الشواربي إتحب تلعب في الفايس بوك ! ؟ الله غالب الفيلم هذا مجعول أساسا لثلاثة شخصيات ماكسيموم : الدكتور طارق الكحلاوي ! الأستاذ فري رايس و قاضي القضاة مختار اليحياوي ! إذا إن شاء الله في واحد من الأفلام الجاية نكتب باللّغة الي إتحبذها إنت ! هذا واحد ! إثنين العاطفة مع قاسم ما تمشيش ! و كيف كيف الشماتة ما عنديش ! الفيلم هذا إحرّك في شخصيات يعتقد المخرج في البوتنسيال متاعها !!!! ما هو كما تعرف الأنسان ما إنجمش يكتشف نفسو ، بل ناس أخرى لازمها إتخرجو على الساحة ! لذالك لازم شوية صبر !
الفيلم ما هوش مكتوب لنقد أو إرضاء أو قنص أحد أبطاله ! أبدا لا . كيف كيف إنحب أنقول ، أنا ما عندي حتى خلاف مع أي مدّون و لا الدكتور طارق الكحلاوي و لا الأستاذ فري رايس و لا صديقي قاضي القظاة محتار اليحياوي .... ! حتى ما يتوترّش الجو حليكم ريلاكس دائما.
كتب في ما مضى أغلب الشخصيات التونسية و أكثرهم إنتشارا و قراءة و أخص بالذكر لا الحصر : القضاضى مختار اليحياوي ، الدكتور منصف المرزوكي ، الدكتور النجـــار ! الدكتور راشد الغنوشي و كذالك الأستاذة سهام بن سدرين و الأستاذ نجيب الشابي ...إذا سادتي القراء : أكتب أبطالكم ...أبطال الشعب التونسي ...
باش إنخلو الدكتور طارق الكحلاوي بين يدي مدير التشريفات في قصر قرطاج ! و في نفس الوقت نعطو شويه وقت للدكتور إكنبص ! و نتعدو لشخصية أخرى
تونس في الكبر ! ما هيش كبيرة ! و لكن مدّون واحد ما هوش قادر باش يقنع الشعب التونسي و إفسّر علاش بن علي و التجّوع سكرو الفايس بوك ! و علاش سكّرو المدونات و على بعضها....كل جيهة في تونس لازمها إختصاص معيّن : بن علي يحكم بقانون فرّق تسد ! و عارف مليح الشخصية التونسية و لذلك أرسل بالدكتور طارق الكحلاوي للجنوب الغربي ! و كتب برقية تفتيش في فري رايس! لنفس المهمة الشمال الغربي ...
فري رايس ، قاعد على البحر ! وحدو ...البلاد خربت إتلوج عليه ! و الرّاجل ما في بالوش. كيفاش الحكاية ...سيارة عسكرية ( جيب ) دخلت لدارهم ، نزلو منها زوز جنود و ظابط عسكري بنجومو ...قليل ياسر وين يدّخل الجيش في تونس ! إلا في حالات قصوى ، أو ربما حالات خطيرة للغاية
زوز عسكر شدو قدام باب الدّار ، و الظابط دخل ! لا تفتيش و لا هم يحزنون ! بل بالعكس و بكل أرياحية ، إنشد على فري رايس ...تعرفوش وين مشى يا أهل الدار ! ....جاوباتو المرا و بكل ثقة في النفس ...بعد الخدمة يخرج يتمشى على البحر ...و طلبت من الظابط باش يقعد و يشرب قهوة ...!!! في إنتظار فري رايس . دخل للجنينة سي الظــــــــابط و قعد على كرسي يستنى في سي أخينـــــــــــــــا ! صاحب العملة. الشمس طاحت ، و لا ثمة لا فري رايس و لا كرهبتو !!! إستأذن سي الظابط و قال للمداما ! أنا ماشيلو للشط ...و بارك الله فيك و ربي إعزك.
الضابط عندو فيه برقية تفتيش و ما يعرف أش باش إصير مع فري رايس ؟ ظابط وطني و من خيرة ما أنجبت هاكي البلاد ...حاب إطول الوقت ...و إطفي الضّوء و إقول ما القتوش الراجل هذا ! و لا ثمة لا في السماء و لا في الأرض.
الجماعة خارجين من الحي بالكرهبة جيب ! و فري رايس داخل !!!! طاح الفاس في المقرظة. نزل الظـــــــــابط و مشى للكرهبة متع فري رايس !!!! إنت فري رايس ! أنا هو بالذات ! لو تسمح : إمشي وطل كرهبتك و أطلع معاي....ما هو لاباس ؟ إنشاء لاباس ! و إن شاء الله ربي إقدر الخير ...نخدم في خدمتي لا أكثر و لا أقل !
الحومة عرفت بالي فري رايس شدّوه !!! الناس أتقول رافل !!! و لكن عمرهم ما شافو العسكر يدخل للديار ..و بالشكل هذا البسيط إوقف فري رايس ...بدون أي جدال ! طلع فري رايس في الكرهبة لا مسلسل لا شيئ !!! في الواقع إرتاح مع الضابط .
ما بعدوش 3 كلم على الدّار ! و جات مكالمة من قاعة العمليات العسكرية ألي تخدم 24/24 من القصر بالذات :
- توجّه حـــــلا ألي قصر قرطاج ...طبق الأوامر بحذافرها !
- حاضر ...أنا في إتجاه قصر قرطاج و حالا.
شنيه الحكاية يا سي الظــــــــــــابط ؟
علمي علمك ؟ ربّما عملت عملة مشومة يا فري رايس
شيئ ...ما أنزاد عندي.... شيئ ـ كان ها المدّونة !
ما تطلع كان هي بنت الكلب ! ربي يسترك ...أما ما إنضنش ! كان ثمة حاجة خطيرة راهم قالولو للداخلية ديريكت ...لا لا لا يا فري رايس ...ثمة حاجة أخرى إتفوتني ...بصراحة ما نعرفاش ! إنوصلك ...و إنت غادي إصّرف.
إستر يا ستار : ختمها فري رايس
قاسم قاسم
هناك تعليق واحد:
نحب نعرف حاجة كان ممكن بالطبع، هاللي تحكي فيه مجرد قصص خيالية تتقمصها شخصيات حقيقية ام هي أحداث واقعية؟ شنيه جيش ماشي لفلان وبن علي يتبع في فلان آخر؟ وضح يا ولدي.
إرسال تعليق