سيدي الكريم ،
زّبراط جيناف،
إني الممضي أسفله ، رئيس الجمهورية التونسية و القائد الأعلى للقواة المسلّحة ، أتوجه أليــكم بهذه الرّسالة طالبا منكم العفو و الصّفح لما صدر مني في مقالي الأخير.
سيدي الكريم : زبراط جيناف .
أنا لا أكتب كل الناس ....أنا أكتب أبطال الجمهورية، و قد أصبحت اليوم بطلا من أبطالها ، فلا تنسحب هكذا بكل بساطة ، المعركة مازلت في بدايتها و ما زال الكثير .
ماذا ، أفعل ؟ هل إستورد الممثلين و الممثيلات من أروبا ، أو من إفريقيا ؟ أم أخوض المعركة بكم و لكم جميعــــــــــــــــا ...
قاسم في إنتضـــــــــــارك ...متى شأت !!!
قاسم قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق