***
واقعة الزّبراط ، قلت موش واقعة الجمل و إلا غزوة أحد ، واقعة بسيطة و لا أرى فيها عيبا ، رغم إعتذاري العلني في تدويــنة خاصّة ...و أضيف شيئ أخر ، رّبما برشة ناس ماهيش فاهمة ، شخصّية الكلب متع جمهورية قاسم ! و صاحبو الحمـــــــــار ....شخصّية الكلب هذه كتبتها في نص : قميص عثمان / كان ولدي قيس ، لازمو يطلع راجل و لكن طلع صّباب حاكم ، إشتريت في مكانه كلبـــــــــا و إعطيتو نفس الأسم قيس : الشي ألي خلى أمو تشرب ماء البحر ...و إتفقعت المّرارة متاها...يعني الزّبراط لم يكن في قصد القصّة أبدا ، بل كانت بحاجة لأسم لا أكثر ....ما راعني إلا التهديد المصاحب لتدوينة الزبراط ، و من من؟ من صاحب تن- بلوق ، الحسيــــــّن ،،،، من يكون هذا الرّجل ؟ حتى يهدد الجمهورية القاسيمة !!بالطرد ...و كان الرّجل صاحب محلّ لا يوجد غيره ...الرّأجل عايش بالمدّونين ...و حاب إدّوّر الزيرو ...و على ما إنشوف ...ناس من النوّع هذا ...لازمهم التأديب ...و ما هوش باش يمنع !!!! إلي يوم يبعثون ..
علاش إسكّرت المدّونة ، ؟ سؤال إحير ؟ بالنسبة لقاسم ما زاد شيئ و ما نقص شيئ ...أما لابد من موقف ...إشكونو عمّار ؟ ألي قاعد إتبع في قاسم !!! و إلا في المدّونيـــــــــــــن ؟؟؟؟ إشكون ألي سكّر مدّونة خيل و ليل ؟ زعمة بن علي و المخابارات العسكريّة ؟ يستحيل ...إشكون ألي سكّر مدونة فردة و لاقات أختها ؟ زعمة بن علي و المخابرات السياسية ...لا أبدا و يستحيل !!!! المخابرات و البوليس السياسي ...ما ألوّجش على نص تكتب ..و إلا مدونة تجاوزت الخطوط الحمر ...يستحيل ...
الواضح الي داخل الفضاء التدّويني ، ثمّة واحد إصب في الصّبة و أنا إنشك في حسيـــــــــــــــن متع تن- بلوق ...و رّبما ثمّة جماعة مدّونين معاه !!! قاعدين ...إسكّرو في المدّونات ..هّكة شماتة ...و العملية هذه الرّخيصة ، إشكون يعملها ...الشعبة السّرية ...إتعدي الــــــــــرّابور للجنة المركزية متع التّجوع ...على إثرها ...إصير طبيق الأمر بالحجب...
لازمنا إنواجهو الشعبة السّرية داخل الفضاء التدّويني ..بعزلها على الشان هذا جملة.
لاحظو أش صاير في الجامعة التونسية ؟ لاحظو أش صاير في نقابة المحامين ؟ لاحظو أش صاير مع القضاة ...مع الخدّامة ..مع أي محاول للتنظّم خارج الحزب ...إشكون واقف بإيده و ساقيه ضد جمعية المدّونين ...بالضبط الشعبة السرّية ..
و الحرب أخوضوها ...و سأنتصر ...
رئيس الجمهورية التونسية و القائد الأعلى للقولت المسلّحة
قاسم قاسم
هناك تعليق واحد:
voici un article a lire
الـتـدويـن مـن الـمـنـفـى
http://dianamagazine.blogspot.com/2008/12/blog-post.html
c'est désolant d'avoir des blogueurs qui sont pour la censure d'un blog.
إرسال تعليق